الخميس، 20 يناير 2011

شهادة عن تكتم السلطات الأمريكية عن الأسرار المتعلقة بالظاهرة

الواقعة حدثت في يوم تجربة صاروخ "أطلس" وسقوطه قبل وصوله إلى هدفه في صباح الثامن من جانفي عام 1965.

قال مانسمان: " ها أنت قلتها الآن. إنني أطلب منك بل آمرك ألا تنطق هذه الكلمة مرة أخرى بأي شكل من الأشكال لا كلاما ولا كتابة. إنه أمر عسكري ولا حاجة لأذكرك بحيوية كتمان الأسرار العسكرية هذا الذي رأيناه لم يحدث ولا نعرف عنه شيء".

في سبتمبر عام 1985 أدلى الدكتور روبرت جاكويس بعد تركه سلاح الطيران  واشتغاله أستاذاً بجامعة وسكونش بتصريح خطير جداً وقد كان متخصص في الأفلام مسؤولية ما يقول. الرجل قال: " لقد احتفظت بالسر و طبقت الأوامر الصارمة طيلة عشرين سنة كاملة أما الآن فلم يعد في مقدوري أن أتحمل الكتمان و أصبحت أشعر بعد كل هذه الفترة الطويلة أن من حق الناس أن يعرفوا حقيقة الصحون الطائرة ومن حق كل الناس في العالم أن يعرفوا أن السلطات الأمريكية تعرف الكثير عن الأطباق الطائرة ولكنها تتستر على ذلك وتتظاهر بأنها لا تعرف. لقد تلقيت أمراً رسمياً وأنا في خدمة سلاح الجو أن ألتزم الصمت وهددوني بقوانين الأسرار العسكرية إن أنا أفشيت أي معلومات بخصوص  ما حدث ذات يوم حين أطلقت القاعدة صاروخاًً من طراز أطلس وكنت أنا المسئول عن فريق يتكون من مائة وعشرين رجلاً مهمتنا تسجيل عملية الإطلاق ومتابعة الصاروخ فوق المحيط الأطلسي بواسطة كاميرات متعددة وكان الفريق يقوم بالمهمة دائماً ومن الاستعدادات نصب كاميرات على سفح الجبل المطل على القاعدة وكل كاميرا مزودة برادار يوجهها مع الصاروخ لاستمرار التصوير و كذا بتلسكوب يعمل إلكترونياً لتقدير المسافة اللازمة لوضوح الصورة وكلف ذلك الكثير من أجل الاحتفاظ بوثائق وتسجيلات رسمية ... وأُطلق الصاروخ وسار كل شيء على ما يرام وكنت في غرفة المراقبة الرئيسة ومعي عشرة من المصورين والخبراء وفي تلك الثواني قفزنا فرحين وقمنا بتبادل التهاني بنجاح عملية الإطلاق ويبدو أن شيئا ما حدث أثناء ذلك لأننا حين عدنا لمراقبة الصاروخ شاهدنا الصاروخ يهتز ويتقلب مما يدل على حدوث شيء وفي لحظة معينة سقط الصاروخ في المحيط بعيداً عن هدفه وبعد ثلاثة أيام بينما كنا نبحث عن سبب سقوط الصاروخ قبل وصوله إلى هدفه تم استدعائي إلى مكتب قائد القاعدة، الميجور فلورنز مانسمان و وجدت هناك رجلين متجهمين قدمهما لي بالاسم الأول فقط وقال أنهما من واشنطن وبعد قليل أطفأ نور الغرفة وأدار جهاز العرض لنرى الفيلم الذي صور عملية إطلاق الصاروخ أطلس وطلب مني أن أراقب بدقة ما يظهر على الشاشة و في لحظة معينة ظهرت صورنا عندما كنا نقفز فرحين، رأيت جسماً بيضاوياً مضيئا فوق الصاروخ يبعد حوالي خمسين كيلومتر في الفضاء وبسرعة اقترب ذلك الجسم اللامع من الصاروخ وبنفس سرعته وفوق رأس الصاروخ بمسافة قريبة جداً ظهر وميض في الجسم الغريب واستدار هذا الجسم إلى مؤخرة الصاروخ ومرة أخرى ظهر الوميض وكرر العملية ثلاث مرات أخرى على جانبي الصاروخ وابتعد عنه وانطلق شمال شرق...هتفت يا إلهي ما هذا الذي أراه على الشاشة إنه طبق طائر لاشك في ذلك  وكان الوميض يشبه ضوء الكاميرا لكنه كان أوسعا وأكبر ولما ابتعد الطبق، سقط الصاروخ  وأوقف الميجور مانسمان العرض وأضاء الغرفة وسألني: " ماذا تظن " فاحترت في الأمر وقلت إنه غريب و أعدنا العرض مرات ومرات وأوقفنا الصورة وفحصناها وأخيرا قلت أنه طبق طائر فقال مانسمان: " ها أنت قلتها الآن. إنني أطلب منك بل آمرك ألا تنطق هذه الكلمة مرة أخرى بأي شكل من الأشكال لا كلاما ولا كتابة. إنه أمر عسكري ولا حاجة لأذكرك بحيوية كتمان الأسرار العسكرية هذا الذي رأيناه لم يحدث ولا نعرف عنه شيء".

كما حدث أمامي وأثناء وجودي بمكتبه أن سلم الميجور مانسمان لفافة الفيلم لأولئك الرجلين الغامضين القادمين من واشنطن وقال لهما أن باقي قد تم تسليمها للسلطات المعنية حسب الأصول.. ترى أية أصول تلك التي كان يتحدث عنه ؟ ألا يعني ذلك أن هناك سوابق في أفلام كهذه جرى تسليمها للسلطات المعنية و لكن من تكون تلك السلطات ؟ ما من شك أن أولئك الرجلان كانا من الاستخبارات المركزية الأمريكية.

 

 

الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق