الخميس، 20 يناير 2011

كائنات غير بشرية و لكنها شبيهة بالبشر

الشعب ذو البشرة الزرقاء الذي اكتشفته بعثة سوفييتية في أعماق جبال الهمالايا عام 1959

 

 

 

واصل قائد البعثة السوفييتية مشواره إلى غاية منتصف الطريق، حين باغتته مجموعة من تلك المخلوقات العارية ذات البشرة الزرقاء المشعة بالضوء حيث تقدم منه أحدهم و خاطب قائد البعثة بلغته

 

تعتبر جبال الهمالايا و المنطقة المحيطة بها، أحد المواقع التي ما انفكت تجلب إليها اهتمام العلماء و الباحثين و حتى الفضوليين العاديين الذين لم ينجحوا في الكشف عن القسط اليسير من الأسرار المدفونة هناك... أسرار يصفها البعض بالغريبة، فيما يقول عنها البعض الآخر بأنها غير عقلانية، أي صعب على العقل البشري أن يتصورها أو يهضمها.

في كتابه " موعد مع الهمالايا " يذكر ج.اسفس ورسكي أن إحدى البعثات العلمية البريطانية لمحت عام 1966 مخلوقا غريب البنية، كل ما فيه كان يشير إلى أنه إنسان عدا رأسه الذي كان يبدو مفلطحا و يحمل ثلاثة أو أربعة وجوه ( تصوروا كائنا بشريا يتوفر على وجهين فقط ، فما بالكم بثلاثة أو أربعة وجوه ) و بما أن أفراد البعثة لم يشاهدوا ذلك الكائن البشري الغريب إلا عن مسافة بعيدة، فإنهم لم يتأكدوا من العدد الحقيقي للوجوه التي كان يحملها ذلك البشر، غير أنهم تيقنوا من كونه متعدد الوجوه. ذلك المخلوق كان عاريا تماما و بدا كأنه لم يكن متأثرا ببرودة المكان في ذلك اليوم من شهر فيفري...لقد وقف برهة من الزمن على سطح صخرة تبعد عن مكان تموقع البعثة العلمية بحوالي 100 مترا و نظر باتجاه أفرادها قبل أن يغادر مكانه بمشي مثقل، الأمر الذي شجع أعضاء البعثة العلمية على ملاحقته، لكنهم لم يعثروا له على أثر.

 

شعب، بشرة أفراده زرقاء

 

و في نفس الكتاب يفيد المؤلف أن شعبا من الكائنات البشرية ذات البشرة الزرقاء ( زرقاء فعلا ) تقيم تحت جبال الهملايا و أجسام هذه المخلوقات تشع بضوء متوهج يوفر درجة حرارة عالية من المحتمل أن تكون هي مصدر حماية أبدانهم من البرودة القاتلة التي تتميز بها تلك المنطقة.

 و بالرجوع إلى الوثائق النادرة، يتبين حسب - سفسورسكي - أن أولئك الناس يعيشون تحت جبال الهملايا منذ العهود الغابرة في ظل نظام اجتماعي محكم و يتمتعون بذكاء خارق و قدرات عجيبة من الممكن أن ترفع عن سكان كوكب الأرض غما و هما كبيرين، خصوصا من حيث علاج الأمراض التي عجز عنها العلم إلى حد الآن و يُقال نقلا عن بعض ما ورد في تقارير بعثات علمية عديدة أن أهالي جبال الهمالايا هؤلاء يختزنون أسرارا و معارف لا تعد و لا تحصى بخصوص الأرض و سائر الكون و أن قائد إحدى البعثات العلمية التفتيشية السوفييتية ( السوفييت سابقا ) توصل عام 1959 إلى الكشف عن أحد المنافذ المؤدية إلى نفق كبير يقع تحت أكبر كتلة من جبال الهمالايا و هو ( أي النفق ) على شكل رواق لا يقل طوله عن خمسمائة كيلومترا و قد توصل قائد تلك البعثة إلى قطع نصف مسافة الرواق الذي كان مسلكه مظلما و شاقا و كله مخاطر، الأمر الذي أدى إلى موت خمسة من رفاقه، فيما واصل هو ( أي القائد ) مشواره إلى غاية منتصف الطريق، حين باغتته مجموعة من تلك المخلوقات العارية ذات البشرة الزرقاء المشعة بالضوء ( الأمر يذكرنا ببعض الأفلام العلمية الخيالية ) حيث تقدم منه أحدهم و خاطب قائد البعثة بلغته ( اللغة الروسية ) لكن لا أحد استطاع إلى غاية يومنا هذا أن يعرف طبيعة الموضوع الذي أثاره الطرفان داخل ذلك النفق، غير أن كل ما ورد في ما أفصح عنه قائد تلك البعثة السوفييتية علنيا، هو أن تلك المخلوقات ساعدت القائد السوفييتي على إخراج رفاقه الموتى من النفق بعد أن عبر هو عن رغبته في ذلك. لكن هناك من يقول أن قائد البعثة طرح مجموعة من الأسئلة العلمية على تلك المخلوقات التي لم تتردد عن إفادته بالأجوبة التي كان يريدها و التي يُقالُ بأنه زود بها القادة السوفييت من بعد، حيث تم استغلالها كمعلومات سرية أعطت ثمارا استراتيجية حربية.

الذين يعلقون على هذا الشق الأخير بالذات من الواقعة، يتساءلون كيف يمكن لكائن ليس بشريا بنسبة طبيعية و يعيش عاريا تحت الجبال أن يتوفر على رصيد من المعلومات التي الكفيلة بأن تفيد في أي مجال كان من مجالات الحياة. 

 

 

الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق