الجمعة، 31 ديسمبر 2010

أشخاص اختطفتهم مخلوقات غريبة عن الأرض:تحت رحمة الغرباء عن الأرض

 

 

كل الأفراد المختطفين يحملون في أجسامهم الدلائل و العلامات و الآثار الضرورية التي تثبت بأنهم تعرضوا إلى أعمال ( حتى لا نقول عمليات ) جراحيـة

 كل شهادات الأشخاص المختطفين تجمع على ما يلي: بمجرد دخول الفرد المختطف إلى المركبة الفضائية يصبح تحت رحمة المخلوقات العجيبة و عموما يتم إرغامه على نزع كل ثيابه بما في ذلك الألبسة الداخلية ثم يوضع فوق طاولة ثم يخضع إلى ما لا يختلف كثيرا عن العمليات الجراحية الموجعة في أغلب الأحيان. عندما يعود الفرد المختطف إلى بيته كثيرا ما يفقد أي ذكرى بخصوص ما عاشه و لا يمكن استعادة الذاكرة المجمدة إلا عن طريق التنويم المغناطيسي مع أن الدكتور ماك يعتبر بأن كل الأفراد المختطفين يحملون في أجسامهم الدلائل و العلامات و الآثار الضرورية التي تثبت بأنهم تعرضوا إلى أعمال ( حتى لا نقول عمليات ) جراحيـة." توجد عدة أنواع من الآثار الجسدية لتلك الاختطافات غير العادية و هي آثار لجراح مغلقة لم تكن موجودة على الإطلاق عشية اختطاف الفرد المعني و أكثر من هذا فان فحوص أجهزة السكانير تكشف وجود أجسام صغيرة مزروعة في أجسام أولئك الضحايا و لقد حدث مرات عديدة أن تم نزع تلك الأجسام الغريبة الصغيرة بل الدقيقة و تحليلها " قال الدكتور ماك. إلا أن التحليل الكيميائي لتلك الأشياء الصغيرة المزروعة ظلت تؤكد في كل مرة بأن مصدرها الأرض (؟؟) و في المقابل هناك باحث آخر في البيولوجيا و الذرة قام ذات مرة بتحليل جسم دقيق استخرجه من أنف أحد الأشخاص ظل يؤكد بأنه تعرض إلى الاختطاف فجاءت النتيجة كالتالي: " إن ذلك الجسم المزروع ليس عنصرا بيولوجيا طبيعيا بل نوع من الألياف المركبة الاصطناعية".

 

ذاكرة المختطفون تحت التأثيـر

 

 

المعارضون لفكرة وجود ظاهرة الأطباق الطائرة المجهولة و ما يرافقها من مخلوقات غير أرضية بقوا متمسكين بحكمهم القائل بأن كل ما رواه الأشخاص الذين يدعون بأن هناك من اختطفهم من غير الآدميين لم يكن إلا مجرد ثمرة لخيالهم و في هذا السياق نجد هؤلاء المعارضون يشككون حتى في فعالية التنويم المغناطيسي و طريقة " العودة إلى الوراء " التي تمكن من إعادة تنشيط ذاكرة الشخص المختطف و مساعدته على تذكر ما فقده من تفاصيل عن الحادثة التي كان ضحيتها. الباحث النفساني كيفين ماك كلور ذهب إلى حد اتهام أغلب الأطباء النفسانيين الذين نفذوا عمليات التنويم المغناطيسي على ضحايا الاختطاف بممارسة الإيحاء الذهني على أولئك الأشخاص من خلال أسئلة موجهة على نحو يساعدهم على اختلاق سيناريوهات اختطاف ليست حقيقية على الإطلاق حسبه و هذا ما يسمى في عالم الطب النفسي بالذاكرة المغلوطة. و الذاكرة المغلوطة ( آماس بالأنجليزية ) خلل ذهني يجعل الشخص يتذكر أشياء لم يعشها أبدا و هذا بتدخل من لا شعوره بغية مسح صدمة نفسية خطيرة يكون قد عاشها ذات الشخص في طفولته مثلا و هذا ما يحدث بكثرة للأشخاص الذين يتعرضون إلى اعتداءات جنسية أو أفعال مخلة بالحياء بينما يكونون صغارا. و لكن العلماء متأكدون من أن ترافيس ولتون لم يكن يعاني من أي خلل ذهني عندما تعرض إلى الاختطاف و من غير الممكن أن يكون أصدقاؤه الستة قد تعرضوا إلى هلوسة جماعية في نفي الوقت جعلتهم يشاهدون نفس الشيء و أكثر من هذا فان جهاز كشف الكذب الذي خضعوا له كلهم لم يعارض صحة ما سردوه من وقائع عن حادثة اختطاف صديقهم.

 

 

الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق