الجمعة، 31 ديسمبر 2010

أشخاص اختطفتهم مخلوقات غريبة عن الأرض:عودة المختطف والزمن المفقود

 

 

عادة ما يعيد المختطفون الأشخاص الذين اختطفوهم إلى الأرض وتحديداً في نفس المكان الذي حدث فيه الإختطاف، وفي نفس الظروف التي سبقت اختطافهم، وعادة لا يعلم المختطف تفاصيل ما حدث معه ولكنه يدرك أنه مر في زمن مفقود بعد أن يتحقق من الساعة أو الوقت الحالي. وفي بعض الحالات يبدو أن الخاطف يرتكب بعض الأخطاء في إعادة مختطفيه ، يقول بود هوبكينز وهو باحث المعروف في شؤون الأجسام الطائرة المجهولة UFO مازحاً عن ذلك بالقول :"إنه التطبيق الكوني لقانون مورفي". ففي تقدير هوبكينز تتراوح نسبة تلك الأخطاء ما بين 4 إلى 5% من تقارير الإختطاف، حيث لا يعيد الخاطف مختطفه إلى نفس المكان أو البقعة التي اختطف فيها أصلاً، كأن تكون غرفة أخرى في نفس المنزل أو يجد المختطف نفسه خارج المنزل وكل أبواب المنزل مغلقة عليه من الداخل.

 

ما هي مبررات المحتملة للإختطاف ؟

 

هناك أمور متنوعة تحفز فعل الخاطفين المزعومين فكثير من التقارير التي تستند إلى روايات المختطفين تتحدث عن مستوى معين من الرقابة والتفاعل (وإن كان غير مستمراً) يمتد لفترات طويلة تقوم به المخلوقات المزعومة مع بعض البشر، وبسبب إمتلاكهم لخصائص فريدة لا يتمتع بها الآخرون يقوم الخاطفون بتكرار الإختطاف مع نفس الشخص، تهدف تلك الإختطافات إلى زرع معلومات في حالة من اللاوعي لدى الشخص المختطف ليتم إعادة تفعيلها (إعادة إحيائها) لاحقاً عند وقوع الإختطاف القادم.

في بعض الأحيان يكون لحوادث الإختطاف صلة بتغييرات كبرى تؤثر على كوكب الأرض حيث تبدي المخلوقات رغبتها بالمساعدة. وفي الحالات التي سأل فيها المختطف مختطفيه عن سبب إخضاعه للدرس أو حتى للجراحة قد يأتي الجواب من قبل الخاطف شيئاً مثل :" لنا الحق في فعل ذلك".

 

الحاجة إلى دليل دامغ

 

إن أتت المخلوقات "بدمها ولحمها" فعلاً لاختطاف البشر لتوفر دليل مادي أو محسوس على ما حدث، ولذلك اقترح أنصار الحقيقة المادية حول تجارب الإختطاف طرقاً معينة لإثبات ما ورد في التقارير المزعومة حولها . وعلى سبيل المثال اعتمدوا على أحد الإجراءات لاختبار صحة إحدى التجارب التي زعمت فيها امرأة أنه تم غرس أداة غريبة على شكل إبرة طويلة داخل سرة بطنها ، حيث خمن البعض ذلك على أنه شكل من أشكال التنظير الطبي الذي يستخدم عادة لتصوير المعدة. فإن كان ذلك صحيحاً فإن مقداراً من الغاز الحر سيبقى داخل بطن المرأة بعد حدوث الإختطاف ويمكن تأكيده عبر التصوير بالأشعة السينية X-Ray ، وحينها سيعتبر ذلك الغاز الحر شيئاً غريباً للعادة وسيساعد في التبثت من صحة الإجراءات التي زعمت أنها خضعت لها تلك المرأة.

 

الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق