الملف الكامل للأجسام الطائرة المجهولة و زوار الأرض من الكائنات غير البشرية الذكية

الوقائع، الشهود، الصور، الدلائل و استنتاجات العلماء المخلوقات الغريبة التي وقعت أسيرة الأمريكيين في " روزوال " عام 1947   من هنا يجب أن نبدأ       لقد كانت ظاهرة الأجسام الطائرة المجهولة objets volants non identifiés (OVNI) و بالإنجليزية UNIDENTIFEID  FLYING OBJECTS  (U F O S)  و رفيقتها الظاهرة الثانية المتعلقة بالمخلوقات الغريبة عن الأرض أو الكائنات الفضائية extraterrestres (ET) أكبر لغز و أهم ما شغل اهتمام الإنسان و العلم و الإعلام في القرن الأخير ( القرن العشرين ). ما لا يقل عن 10.000 مقال صحفي علمي، آلاف الكتب، مئات الحصص التلفزيونية و الإذاعية، عشرات الأفلام السينمائية تناولت كلها الظاهرة. الدول أنشأت لجانا رسمية عسكرية و أخرى مدنية للتحقيق في القضية فيما ذهبت دول أخرى إلى إنشاء مؤسسات و أجهزة خاصة مكلفة بمتابعة الظاهرة و دراسة كل تطوراتها. كم هائل من التقارير و الوثائق الرسمية بقي أغلبها محفوظا رهن السرية لكن لم تكن هناك إلا الأوراق  الرسمية السرية لأن هناك عدد كبير جدا من الأشخاص من مستويات اجتماعية و علمية و ثقافية و عرقية مختلفة كانوا كلهم شهودا على الظاهرة بطريقة أو بأخرى حتى أن بعضهم ادعى بأنه إما " التقى " بمخلوقات آتية من كواكب أخرى  و إما  كان محل اختطاف من قبلها...العلماء انشطروا إلى جناحين واحد خضع إلى منطق الدلائل فسلم بصحة وجود كائنات عاقلة أخرى غير الإنسان هي التي تزور الأرض على متن تلك الأجسام الطائرة المجهولة و آخر لا يريد المنتمون إليه مجرد الخوض في الحديث عن احتمال وجود شيء اسمه " الأطباق الطائرة "soucoupes volantes هذه التسمية المتعارف عليها في كوكب الأرض و التي غالبا ما تستعمل للدلالة على الأجسام الطائرة المجهولة لأنها غالبا ما تظهر في شكل طبق.  أشرطة و صور فوتوغرافية تتضمن لقطات حقيقية لأجسام طائرة مجهولة في أجواء مناطق لا تحصى من العالم، أشخاص يختطفون من قبل من يقولون بأنها مخلوقات غريبة عن الأرض و يتضح بعد ذلك بأن الأشخاص المختطفين المزعومين يحملون في بعض أعضائهم أجساما غريبة مزروعة فيهم، احتار الأطباء و العلماء في أمرها، أبقار و أغنام و حيوانات تُقتل في ظروف غامضة و يُعثر عليها منشفة من دمها، بقايا لأجسام طائرة مجهولة احتار العلماء في معدنها و أكثر من هذا صور حقيقية ( أثبتت الخبرة خلوها من الغش ) تظهر عملية التشريح التي خضع لها واحد من المخلوقات الغريبة التي سقطت بآلتها الطائرة في منطقة روزوال عام 1947.     و مع ذلك ما يزال الشك قائما بخصوص حقيقة الظاهرة...أين تبدأ الحقيقة و أين ينتهي الخيال؟ لا عاقل يتجرأ على الإجابة...هذا ملف القصة الكاملة تقريبا للأجسام الطائرة المجهولة و المخلوقات الغريبة عن الأرض و البداية فضلنا أن تكون من سنة 1947 التي وفرت ما تعتبره الأغلبية " دلائلا " مادية على أن الأجسام الطائرة المجهولة حقيقة و المخلوقات الذكية الغريبة عن الأرض واقعا. دينيس غلين الذي أكد في شهادته بأنه التقى بممرضة في مستشفى القاعدة العسكرية كانت قد تحدثت له عن أجسام كانت تطلق روائح كريهة لا تطاق. هذه الأجسام شاهدتها الممرضة أثناء قيام طبيبان بتشريحها و حسب ما نقلته ذات المرأة فان تلك الأجساد كانت ببشرة يطغى عليها اللون الرمادي الأسمر و رؤوس كبيرة بدون شعر و مجرد فتحات صغيرة بدل الأنوف، الأفواه و الآذان كما كانت لديها أطراف علوية طويلة جدا بأيدي لا تتوفر كل واحدة منها الا على أربعة أصابع مع غياب الإبهام الممرضة مصدر الشهادة و بعدما كانت قد التقت السيد دنيس غلين مرات عديدة اثر ذلك اختفت فجأة عن الأنظار و قالت معلومات غير مؤكدة بأنها فضلت اللجوء الى بريبطانيا... الرسائل الموجهة إليها كانت تعود إليه مع ملاحظة " المرسل إليها متوفاة ". مساحة كبيرة لا تقل عن كيلومتر مربع مملوءة ببقايا من معدن غريب أخذ عينات منه و حاول يائسا طيه أو تكسيره لأن تلك المادة كانت تعود آليا إلى شكلها الأول. برازال عثر كذلك على قطع عمودية غريبة أخرى ظل يصفها بحرف "اي" بالفرنسية و كانت تظهر عليها رموز بلون غير مألوف على الإطلاق.   الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض