الجمعة، 31 ديسمبر 2010

آثار، ألغاز، استفهامات و كثير من الدلائل

 

رسم جداري عمره يتعدى 2000 سنة

 

من بين الألغاز التي بقيت بدون تفسير، كهوف " كوهستان " بالهند، التي توجد فيها رسوم بالفحم، تبين أن الطريق بين كوكب الأرض و كوكب الزهرة و عمر هذه الرسوم 14 ألف سنة و كذا لغز ذلك الإنسان الغريب التكوين الذي وجدوه في قرية جلوزال بفرنسا سنة 1924، فذلك الإنسان عرف حروف الكتابة اللاتينية التي نعرفها الآن و ذلك قبل أن نعرفها نحن بعشرين ألف سنة (؟) كما أنه اخترع نوعا من الزجاج  لم نخترعه نحن إلى غاية اليوم بسبب صعوبته و كذا الأطباق الطائرة التي وردت في أغلب الكتب المقدسة و الروايات الشعبية و في وثائق الكهان في الهند و التبت و الصين و تلك المعادن النادرة التي وصفتها الأساطير و التي تحدث عنها الكهنة المصريون و قالوا أنها موجودة في قارة أطلنطس التي غرقت و التي اكتشف العلماء منها عينات نادرة الصفاء في أماكن متفرقة من العالم و كذا لغز أولئك العمالقة الذي يبلغ طول الواحد منهم، ستة أمتار و لهم رسوم باقية في كهوف " التاسيلي " بين الجزائر و ليبيا و كذا في جنوب اليونان و قدر ظهروا في تلك الرسوم مرتدين لملابس الغواصين و هي الملابس التي فسرها بعض العلماء بأنها لأهل المريخ و كذا تلك الكائنات التي تتمتع بكل صفات البشر سوى أن لها أربعة أصابع في كل يد و كذا البطاريات الجافة التي عثروا عليها في بغداد و ظلت قادرة على الإضاءة على الرغم من أن تاريخها  يرجع إلى 20 ألف سنة و كذا مصدر الهام الأديب الإنجليزي الذي قدم  وصفا دقيقا لقمرين تابعين للمريخ، أحدهما أسرع من ألآخر، مرتين و نصف مرة، فمن أين أتى بهذا الوصف قبل اكتشاف علم الفلك الحديث لهما بقرن و نصف قرن و كذا لغز جهاز لقياس الزلازل ، ارتفاعه 250 مترا، منقوش على الجدران القديمة في بوليفيا و كذا أوراق الذهب التي عثروا عليها في مدبنة " أورو " بالعراق... هذه الأوراق التي كانت على شكل زهرة، أكدت وجود قارة أطلنطس التي تحدث الكهنة الفراعنة عنها و كذا تلك الكائنات البشرية التي لها رؤوس مفلطحة عثروا عليها في فنزويلا... و ملايين الأسرار الأخرى في كل مكان تتحدى الإنسان و حضارته الحديثة، قد نستنجد بأحدها ( أي أحد تلك الأسرار ) حيث توجد في بعلبك، صخور لا علاقة لها بالأرض التي وُجدت فيها، فهي قطعة واحدة من الحجر، تزن ثلاثة أرباع مليون كيلوغرام، طولها 25 مترا و عرضها و ارتفاعها، خمسة أمتار، فحجر بعلبك، هذا يؤكد عالمان كبيران و هما الروسي - أجرست - و الفرنسي - سورا - بأنه ( أي الحجر ) من صنع كائنات جاءت من كواكب أخرى و لقد أسفرت دراسة العالم الروسي - أجرست - لمخطوطات البحر الميت أن أناسا جاءوا من السماء و آخرين ذهبوا إليها و أن الحجر الموجود في بعلبك هو بقايا مطارات لسفن الفضاء أو للأطباق الطائرة الآتية من كواكب أخرى و هناك نظرية حديثة تقول أن كوكب الزهرة الذي لم يعد صالحا الآن للحياة، كانت تسكنه كائنات عاقلة هاجرت هذا الكون إلى أماكن أخرى و ما أكثر الأماكن الصالحة للحياة في هذا الكون الشاسع، حتى أن ثلاثة علماء أمريكيين درسوا أحد النيازك، سقط يوم 18 ماي 1864 فوجدوا أنه يحمل آثارا عضوية تدل على الحياة في مكان معين من الكون، غير الأرض كما وجدوا بها ميكروبات.

و في نوفمبر 1961 و بالصدفة، رأى أحد الأثريين في متحف " التروكاديرو " بباريس، شيئا حجريا على شكل بوابة، كُتب عليها اسم لا يحمل أي دلالة و هو " باب الشمس " و لسبب مجهول، توقف الرجل عند ذلك الحجر و أخرج من جيبه منظارا مكبرا و راح يتفحصه قبل أن يلتقط له صورا كبرها اثر ذلك فكانت المفاجأة، حيث اكتشف على ذلك الباب الحجري صورا لآلات علمية متطورة مختلفة و عندما أعاد النظر فيها جيدا، أدركها بأنها " سفن فضائية ".تلك البوابة هي كل ما تبقى من مدينة كانت موجودة في بوليفيا و اختفت تماما و لم يبق أحد يعرف عنها شيئا. كما أن الناس الذين ظهروا على تلك البوابة إلى جانب تلك السفن الفضائية كانوا يرتدون الصديري و السروال و البرنيطة، مع أن عمر تلك البوابة لم يكن يقل عن 15 ألف عاما و الغريب أن على البوابة نقوش تحذرنا و تحذر الأجيال القادمة من أحداث معينة.

 

 

الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق