أسئلة علماء لعلماء آخرين لا يؤمنون بالظاهرة

و رغم كل الأدلة التي أثبتت و لا تزال تثبت وجود الأجسام الطائرة المجهولة فان المجتمع العلمي انشطر إلى قسمين: الأول عقلاني خضع إلى البراهين و أجزم بأن تلك الأجسام الطائرة المتطورة، حقيقة و حقيقة مطلقة تؤكد على أن في هذا الكون الشاسع، كائنات عاقلة أخرى تعيش في كواكب أخرى. أما القسم الثاني فقد شكله علماء النفس من الصنف الذي يرجع كل شيء إلى الهلوسة و مفعول اللا شعور و أشياء أخرى من هذا القبيل. غير أن هذه الشريحة الثانية من العلماء المشككين في وجود الأجسام الطائرة غالبا ما وجدت نفسها عاجزة عن تقديم الأجوبة الضرورية لبعض الأسئلة المنطقية الموضوعية و التي اخترنا منها ثلاثة: كيف يمكن تفسير العطب المفاجىء الذي تتعرض له أجهزة الطائرات التي تحاول ملاحقة بعض الأجسام الطائرة المجهولة التي تظهر من حين لآخر في سماء مناطق مختلفة من العالم؟... بماذا يمكن تفسير ما حدث سنة 1983 حين ظهرت آثار طبق طائر على أرض حديقة – كاتي دايفس – التي لم تنمو فيها عشبة واحدة منذ ذلك التاريخ مثلما لم تتجرأ حشرة واحدة مهما كان نوعها على اختراق تلك الحديقة شانها شان الثلج الذي ذاب هناك بمجرد سقوطه، عكس المنطقة المحيطة بالحديقة التي يبقى فيها الثلج دائما متجمدا طيلة أيام طويلة؟... و أخيرا ما هي طبيعة تلك الآلة الطائرة المضيئة التي طاردها الطيار الحربي – جورج جورمان – لمدة 27 دقيقة في سماء داكوتا قبل أن تختفي نهائيا بعد أن غيرت مسارها عدة مرات تفاديا لهذا الطيار ؟     الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض